نقيبا الصحافة الموريتانية والسنغالية يدعوان الصحافة إلى تحمل مسؤولياتها | البشام الإخباري

  

   

نقيبا الصحافة الموريتانية والسنغالية يدعوان الصحافة إلى تحمل مسؤولياتها

نقيب الصحافة المورتانية إلى جانبه نقيب الصحافة السنغالية ومديرمكتب الاتحاد الدولى للصحفيين على مستوى افريقيا باغلو

أجرى نقيب الصحافة الموريتانية محمد سالم ولد الداه اتصالا هاتفيا قبل قليل بنقيب الصحافة السنغالية

إبراهيم خليل الله انجاي و هو كذلك رئيس تحرير جريدة لوسلي -Le Soleil est un journal quotidien sénégalais- وترجمتها باللغة العربية جريدة الشمس وهي يومية سنغالية وأزيد على أنها من أعرق وأقوى وأكثر الصحف السنغالية تأثيرا على الرأي العام السنغالى. وأزيد على أنها من أعرق وأقوى وأكثر الصحف السنغالية تأثيرا على الرأي العام السنغالى حيث حث النقيبان خلال لقائهما الصحافة في البلدين إلى تحمل مسؤولياتها في أمن واستقرار البلدين .

وجاء في تدونة لنقيب الصحافة الموريتاني محمد سالم والداه ما يلي /

أنهيت قبل قليل اتصالا هاتفيا مع صديقى من سنوات وزميلى نقيب الصحفيين السنغاليين إبراهيم خليل الله انجاي و هو كذلك رئيس تحرير جريدة لوسلي -Le Soleil est un journal quotidien sénégalais- وترجمتها باللغة العربية جريدة الشمس وهي يومية سنغالية وأزيد على أنها من أعرق وأقوى وأكثر الصحف السنغالية تأثيرا على الرأي العام السنغالى. وأزيد على أنها من أعرق وأقوى وأكثر الصحف السنغالية تأثيرا على الرأي العام السنغالى

وتناولنا أيضا أثناء حديثنا أهمية أن تتحمل الصحافة السنغالية والموريتانية المسؤولية الكاملة فى الحفاظ على أمن واستقرار البلدين وعلى تعزيز العلاقات التاريجية والروحية والاجتماعية بينهما و كذلك على ضمان استمرار مصالحهما الإقتصادية المشتركة وعدم انخراط أي من من وسائل إعلام البلدين فى دق الإسفين والشحن الإعلامى وأن يتحمل كل منا جانبا من هذه المسؤولية وقد اتفقنا على باسم نقابتينا وتوصلنا فى التحليل النهائ أن هناك عدة أطراف داخلية وخارجية تسعى لزرع أزمة ثقة بين نخبنا وحكوماتنا لعدة أهداف منها ما هو سياسى وأمنى والقسط الأكبر فى موضوع الثروات المكتشفة مابين حدود البلدين وهو ما يستدعى الحيطة والحذر لأنه ستكون محاولات متكررة من أكثر من لاعب للضغط وزعزعة الثقة وخلق أرضية للصدام و قد اتفقنا على دعوة كل من السلطتيين السنغالية والموريتانية إلى حل أي إشكال من الإشكالات التى قد تحدث هنا أو هناك بالطرق السلمية والودية بعيدا عن الإستغلال السياسى والشحن الإعلامي الذى يذهب ضحيته الأبرياء.

تصفح أيضا...