تحاليل | البشام الإخباري

  

   

تحاليل

الحبس الاحتياطي...إشكالاته وضوابطه/ ذ/ محمدن أحمد حمني

ذ/  محمد أحمد حمني

ذ/ محمد أحمد حمني

الحبس الاحتياطي.. إشكالاته وضوابطه

الكراهية والجريمة لاوطن لهما / بقلم الأستاذ الصحفي محمد الشبخ ولد سيد محمد

الأستاذ. والصحفي محمد الشيخ  ولد سيد محمد يكتب:
الكراهية  والجريمة لا وطن  لهما

قراءة ما بين السطور في التعديل الوزاري الأخير وتعيبنات الامناء العامون "الرسائل المقرؤة "

عبد العزيز ولد غلام

عبد العزيز ولد غلام

البشام  الإخباري / شكلت التعيينات التي  أعلنها رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني   في تعديل حكومة الوزير الاول  محمد /بلال  الاخيرة يوم 26مايو الماضي  وقفت تأمل  ربما تكون  جسدت  في جوهرها رسالة امتعاظ  وتثبيط  حيرت المواطن بشكل  كبير ،  حيث افقدته بصيص امل في  التغيير   والبناء  خاصة ما يتعلق ببرنامج رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني   " تعهداتي " الذي يعتبر بمثابة الدعامة الرئيسية لخلق توزنات تنموية  وإعادة الثقة  في الامل بين المواطن و

حفظ الدعوى ليس حصنا من المحاكمة / بقلم محمدن ولد احمد حمني / كاتب و قانوني

محمدن ولد احمد حمني كاتب وقانوني

محمدن ولد احمد حمني كاتب وقانوني

البشام الإخباري / تمتلك النيابة العامة حيال الدعوى العمومية سلطات واسعة، نظرا لأخذ المشرع "بالأسلوب التقديري" كما نصت على ذلك  المادة 36 من قانون الإجراءات الجنائية قبل أن تحدد أيضا هذه الصلاحيات والتي يمكن أن نجملها في:
- طلب إجراء التحقيق
- الإحالة إلى السجن في حالة التلبس
- عرض المتهم مباشرة على الجلسة

مؤتمر ألاك 1958 في سبيل الدولة الموريتانية الموحدة / بقلم سيدي احمد ولد الامير

سيد احمد ولد لامير

سيد احمد ولد لامير

البشام الإخباري / ظلت منطقة البراكنة مِهادًا للتآلف بين مكونات المجتمع الموريتاني، وفضاء للتواصل بين أعراقه، ومجالا للتعاون بين أجناسه، فلا تكاد تجد مجموعة إفريقية بالضفة جنوبا إلا ولها تاريخ مشترك وتآلف منسجم وتناصر مطرد مع مجموعة عربية شمالها، ومن الشواهد التاريخية على ذلك تحالف أمير منطقة فوتا تورو المامي عبد القادر مع أمير البراكنة محمد ولد المختار ولد آغريشي، وتجنيد الكتائب الفوتية في الجيش البركني خلال منازلتهم للترارزة وقتلهم الأمير التروزي

حتى لا يتعرض مشروعنا الوقائي للإجهاط امام موجة الجائحة الإنسانية كوفيد 19 /عبد العزيز ولد غلام

عبد العزيز ولد غلام كاتب صحفي

عبد العزيز ولد غلام كاتب صحفي

البشام الإخباري /قبل عدة أشهر كاد هاجس الخوف من الجائحة التي أرقت العالم ودمرته  ان يكون في قائمة ( خبر كان  وسلة النسيان والإهمال ) على مستوى السواد الأعظم من الشعب الموريتاني  ويتجلى ذلك بغياب تطبيق الإجراءات الاحترازية  التي تمكن من الوقاية من الفيروس وكانه لم يعد موجودا حيث غاب الإحساس بالخطر لدى معظم المواطنين الموريتانيين ، رغم مواصلة الجانب الرسمي التعبئة وإجراء فحوص الكشف يوميا ، وحشد الجهود ومتابعة تطورات الفيروس في بلادنا ودول شبه المنطقة

حتى لا ينتكس العلم الوطني المرفرف..!/ذ/محمدن ولد اشدو

البشام الإخباري/ 
 
في يوم 6 /7/ 020 سجلت قوى النكوص والشقاق والتفرقة أول نجاح ملموس تضيفه إلى رصيدها في المجال. وذلك عندما نجحت في حمل لجنتها البرلمانية – بمرأى ومسمع من الجميع- على توجيه استدعاء إلى الرئيس المنتهية ولايته؛ بغية الاستماع إلى “شهادته” في بعض الملفات.

ما بعد الخروج الآمن إلى مرحلة تعايش التعايش السلمي ضد كوفيد 19

عبد العزيز ولد غلام

عبد العزيز ولد غلام

البشام الإخباري /تحت الضغط الشعبي والرسمي حول الرغبة الجامحة في هذه الظرفية من أجل تخفيف الإجراءات الإحترازية  في مواجهة تفشي فيروس كورونا   ، خاصة مع التحضير للدخول في مرحلة التعايش مع الفيروس،   والتي فرضتها الظروف الحالية، رغم تراجع الحدة  في عدد وفياته وارتفاع في عدد إصاباته .  وذلك ما تجلى في آخر مسح شهري لشهر يونيو الماضي وفتح مقارنة مع شهر مايو  حول خسائره في بلادنا والدول المجاورة  بلغة الأرقام (  إضغط هنا.

لولا العرب بني حسان وإيكاون لما تعربت مورينانيا

لمرابط ولد محمد الخديم

لمرابط ولد محمد الخديم

ضجت مواقع التواصل الاجتماعي وبعض المواقع المحلية في بما بات يعرف بقضية ايكاون وموقف بعض الفقهاء منها

 فأصبحت بين عشية وضحاها هي حديث الساعة في صالونات أنواكشوط بين مؤيد... ومتحفظ... ومشارك.. 

  مشكلة موريتانيا أنها مازالت تعيش تحت أطناب الخيمة ومجالها الجغرافي المنعزل على الأقل في وجدانها..

     هل يعقل أننا مازلنا نرى في كتبنا الفقهية فتاوي مثل:

من أجل صحافة مستقلة مهنية ملتزمة غير متسولة لها مصداقيتها

البشام الإخباري / قد يبدو أي حديث عن مشاكل الصحافة الخاصة "المستقلة" في بلدنا، "حديثا معادا"، خاصة إذا اهتم بتعداد مشاكل هذه الصحافة وأولوياتها، لكننا في الواقع ندرك جليا أنه "لا ديمقراطية بدون تنمية ولا تنمية بدون صحافة مستقلة"، لذلك لا بد من إصلاح قطاع الصحافة عموما والخاصة منها على وجه التحديد، لأنه بدون ضمان استقلالية الصحافة الخاصة، والإبقاء على ظاهرة التسول المذل، لا يمكن أن تؤدي دورها الإيجابي على الوجه الأمثل، كما لا يمكن أن يكون لها تأثير

الصفحات