تحاليل | البشام الإخباري

  

   

تحاليل

كفى قتلا للأبرياء !!/ بقلم: محمد الأمين الفاضل (رأي حر)

محمد الأمين الفاضل
لم يعد الأمر يحتمل التجاهل وعدم الاكتراث، حتى وإن بدا للكثيرين منكم بأنه مجرد أمر عادي. لم يعد بالإمكان السكوت عن هذه الحوادث التي تحصد أرواح الأبرياء بالليل والنهار. صحيح أن هذه الحوادث تتكرر يوميا، وأنها لكثرتها لم تعد تشكل خبرا..صحيح كل ذلك، ولكن دعونا نتوقف ـ ولو للحظة ـ مع هذا الحادث.

بوادر إفلاس منتدى الوحدة والديمقراطية (رأي حر)

في مشهد "استعراضي" نظم ما يسمى المنتدى مؤتمرا صحفيا بمناسبة ذكرى انقلاب الـ6 أغسطس تحدث فيه عن ما سماه التجاوزات التي ارتكبها النظام الحالي منذ وصوله سدة الحكم،

رساما صورة قاتمة للوضع السياسي والاقتصادي والاجتماعي في البلاد، إلى درجة شبه فيها حركة التصحيح بكارثة هيروشيما اليابانية، في قفز مفضوح على الوقائع، وتنكر لما تحدد من مكاسب ومكابرة لاحدود لها.

التشغيل التام/ بقلم: محمد امبارك ولد محمد سعد (رأي حر)

محمد ولد محمد امبارك

إن المقاربة الأمنية التي ينتهجها فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز أثبتت نجاحها وفاعليتها في رفع كل التحديات وتجاوز كل العقبات بالرغم من الظروف الإقليمية والدولية الحساسة التي تتميز بعدم الاستقرار ,

وقد لاحظ المتتبعون للشؤون الأمنية أن فخامة رئيس الجمهورية خلال مأموريته الثانية أعطي أهمية خاصة للأمن ,

عَلَى هَامِشِ مَعْرَكَةِ النَّشِيدْ..

القاضي أحمد عبد الله المصطفى

اعتذاري للمعارضة والموالاة/ بقلم: ماموني ولد مختار(رأي حر)

بعد سنة من اعتزالي العمل الصحفي، لم يعد يتصل بي من جميع مكونات الطيف السياسي، إلا عدد أصابع اليد الواحدة، بالتناصف بين الموالاة والمعارضة، بعد ما كنت قبل الاعتزال، أخزن هواتف الآلاف من الطرفين، يتصلون بي يوميا، حيث كنت أحتاج لاستقبال مكالماتهم إلي 3 هواتف علي الأقل وقد ناشدني منهم الآلاف في المعارضة والموالاة، بالعدول عن قرار الاعتزال عندما أعلنته.

لنخرق الصمت.. لا للتجريم بالقرابة!!

من المؤسف أن نجد أنفسنا بعد ما ينيف على خمسة عقود من الاستقلال نعالج مشاكل مرحلة تأسيس الدولة، عندما كانت القبيلة ونظام الإمارات هما التحدي الحقيقي للدولة الوطنية الحديثة، لكن هذه المرة بفعل نخب باع بعضها نفسه لهواه، وأخرى لم تستسغ أن تغل أيديها عن المال الحرام، وثالثة تعتقد أنها محرومة من المشاركة في غنيمة السحت، ورابعة استمرأت الضرب تحت الحزام لتحقيق طموحاتها السياسية المريضة، وخامسة رضيت لنفسها أن تكون دمى في حرب تصفية حسابات بين رجال السياسة وأ

صفات "الرئيس الإنسان"!!

الكاتب الصحفي العميد ماموني ولد مختار

أطلق علي محمد ولد عبد العزيز في مأموريته الثانية، لقب: "الرئيس الإنسان"، دون اعطاء تفسيرات لهذه الصفة.

محمد الأمين ولد الفاضل: تبرع الأحزاب السياسية !!

الكاتب محمد الأمين ولد الفاضل

السفير ولد داهي: ظاهرة " الإدارة الصفراء"

المختار ولد داهي سفير سابق

تعتبر الإدارة الذراع الفنية للجهاز التنفيذي و حسب أقرب مدارس القانون العام إلي البيئة السوسيو إدارية الموريتانية فإن الإدارة  ينبغي أن تكون محايدة بامتياز حتي تسع الجميع موالاة و معارضة و "سياسيين رماديين" تماما كما أن الحكومة يحسن أن تكون سياسية باعتزاز حتي تعكس  التنافس الإيجابي البناء المطلوب للتداول السلمي علي السلطة.        

ا لمَحْظَرَةُ فِي الوَاقِعِ لَا كَمَا فِي الخَيَالَات..

القاضي أحمد عبد الله المصطفى

فِي الواقع لم ينزع موريتاني إلى "التطرف" نتيجة معارف علمية شرعية تلقاها في المحظرة مطلقا، ولم يتعرض أي من الذين سلكوا مسالك التطرف لاغتصاب أو تحرش في محظرة..

أجزم بهذا، وفي اعتقادي لو كان تعرض أي من أؤلئك الشباب لما تعرض له "سليمان" في "المتطرف" لما ظل الأمر سرا حتى يكشفه ذلك العمل السينمائي..

الصفحات