.gif)
نظم سكان قرية تنمباره التابعة لمركز مال الإداري صباح اليوم دعوة سياسية للوزير محمد عبد الله ولد اوداع تميزت باستقبال شعبي حار ضربت له خيام وسط القرية , حيث كان الوزير على رأس وفد هام يضم على الخصوص كلا من السفير عيداهي ولد الشيخ القاضي والنائب البرلماني اسماعيل ولد أعمر والوجيه محمد ولد ابوه وشخصيات أخى من ضمنها سيدي حمود ولد باب احمد ومحمد محمود ولد محمد الامين,
وقداستهل المتحدث باسم سكان قرية تنمباره الحديث مقدما تشكراته للوفد الكبير على حد وصفهم مقدما تشكراته للوزير محمد عبد الله ولد أوداع والسفير عيداهي ولد الشيخ القاضي على تلبيتهم هذه الدعوة مؤكدين تمسكهم بخيار الولاء السياسي الداعم لرئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز عن طريق الوزير محمد عبد الله ولد أوداع وأضاف المتحدث أن خيارهم نابع من قناعتهم الراسخة بالجهود التي يقوم بها الوزير محمد عبد الله ولد أوداع كشخصية سياسية وطنية تستحق الولاء من طرفهم مؤكدا أن القرية تضم أكثر من 10 وحدات ماضية في توجه الوزير كخيار داعم لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية ,
وفي رده على كلمة المتحدث باسم سكان القرية ثمن الوزير محمد عبد الله ولد أوداع جهود القرية وتماسكها من أجل دعم حزب الاتحاد من أجل الجمهورية باعتباره الذراع السياسي لبرنامج رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز منوها بالجهود التي تحققت في القرية خلال حملة الانتساب الماضية , وأضاف الوزير بأن هذا الاستقبال الذي نظموه زوال اليوم ينم عن قناعتهم الراسخة بخيارات رئيس الجمهورية الهادفة في المقام الأول إلى خدمة المواطن وتقريب الخدمة منه ,
وبدوره تحدث السفير عيداهي ولد الشيخ القاضي وقدم تشكراته إلى سكان قرية تنمباره مثمنا هذا اللقاء السياسي الكبير الذي عبروا من خلاله عن دعمهم لخيارات رئيس الجمهورية منهوها بجهود الوزير واهتمامه بحل مشاكل القرية والسعي من أجلها مبينا نماذج حية من تلك الجهود ,
وكان موكب الوزير قد أجرى توقفا في قرية طيرطكل أستمر لساعة حيث تم استقبالهم في واد كتي من طرف النائب اسماعيل ولد أعمر محاطا بشخصيات وازنة من سكان طيرطكل ومال , وخلال هذا اللقاء رحب النائب اسماعيل ولد اعمر بموكب الوزير متحدثا عن عمق الروابط التي تجمعه بالوزير محمد عبد الله ولد أوداع والسفير عيداهي ولد الشيخ القاضي قبل أن يرد كل من الوزير ولد أوداعه والسفير عيداهي بجزيل الشكر وعظيم الامتنان للنائب اسماعيل ولد أعمر منوهين بعمق الروابط التي تجمعهما به .
نشير في الأخير إلى أن جماعة أوفياء شهد ت انضمامات واسعة خلال الأربع والعشرين ياعة الماضية من بينها مجموعة أهل الحسن في قرية لحليوة التابعة لبلدية ألاك ومجموعة أخرى وازنة في بلدية أمال تضم مجموعة من إديانك
