البشام / كو ركول :مشروع " PRAPS 2 ينظم حملة توعوية لإدارة الشكاوى والحماية البيئية | البشام الإخباري

  

   

البشام / كو ركول :مشروع " PRAPS 2 ينظم حملة توعوية لإدارة الشكاوى والحماية البيئية

 

 كو ركول : مشروع " PRAPS 2  ينظم حملة توعوية لإدارة الشكاوى والحماية البيئية

 PRAPS 2

البشام الإخباري ( مكتب كيهيدي ) نظم المشروع الجهوي لدعم النظام الرعوي في الساحل

" بربس " حملة إعلامية وتوعوية لتعزيز وتعميم أهمية آلية إدارة الشكاوى وإجراءات الحماية البيئية ولاجتماعية في ولاية كوركول مؤخرا .

وكانت قرية " وجو بوصياب " ببلدية كنكي بولاية كوركول اول محطات البعثة التحسيسية

وتستهدف هذه الحملة ( المستخدمون والمستفيدون من المشاريع الفرعية الرعوية ) 

_1 الرسالة فيما يخص المشاريع الفرعية

هناك تأثيرات اجتماعية واقتصادية إيجابية ، ولكن قد يكون أيضا لها تأثيرات سلبية محتملة على الموارد الطبيعية والبيئية والسكان ( PRAPS2- MR _ FA                 
 

2 اما الرسالة الثانية فتأكد ان برنامج الرصد والتقييم والإبلاغ هو أداة في خدمة المجتمعات ، وهو كذلك إطار للتعبير عن الشكاوى والمطالبات والتظلمات والمظالم فيما يتعلق بالمشروع .

_ 3 كما يمكن أن تقديم الشكاوي بحرية تامة ودون الكشف عن الهوية إلى لجان الإدارة المختصة

_4 اما الرسالة الرابعة فهي توضحح انه يمكن الوصول إلى برنامج الرصد والتقييم والإبلاغ عن المخاطر في متناول جميع الأشخاص المتأثرين أو الذين يحتمل أن يتأثروا بالمشاريع الفرعية ، الممولة في إطار برنامج دعم تنفيذ المشاريع الفرعية _2 ، الاستجابة السريعة / إطار البرنامج .

_5 الرسالة الخامسة تتعلق بتوفر أدوات العمل الخاصة ببرنامج الشكاوى الحكومية ( استمارات تسجيل الشكاوى والسجلات والأرقام الهاتفية المجانية ) على المستوى المحلي وعلى مستوى الإدارات وعلى المستوى الإقليمي ، وكذلك في مسارات عمل برنامج الاستجابة السريعة للشاوى .

_6 الرسالة السادسة توضح كيف يتم التعامل مع الشكاوى المقدمة أولا بشكل ودي ، ويتم اقتراح حلول آنية على صاحب الشكوى لقبولها أو رفضها ، وفي حالة الرفض أو عدم اقتناع المعني " صاحب الشكوى " يجوز له أو ( ها )استئناف أو اللجوء إلى جهات قضائية أخرى ، كما يتم شرح جميع الخيارات الممكنة لصاحب الشكوى من قبل لجنة الإدارة  

نشير إلى أن هذذه الحملة الغعلامية والتحسيسية متواصلةى مستوى ولاية كوركول .

وسنعود بتفاصيل اكثر بحول الله .

 

تصفح أيضا...